الاثنين، 22 يوليو 2019

جاك ويلش


-4:28

‏٥٬٨٢١‏ مشاهدة
جاك ويلش - رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي الأسطوري لجنرال اليكتريك من ١٩٨١ إلى ٢٠٠١، ارتفعت قيمة الشركة خلال فترة رئاسته ٤٠٠٠%
يتحدث عن الأدوار التي يجب علي القادة ان يقوموا بها داخل مؤسساتهم
10 معلومات يجب أن تعرفها عن جاك ويلش أسطورة الإدارة ومدير القرن
1- ولِد جون فرانسيس ويلش أعظم مدير فى القرن العشرين فى يوم 19 من نوفمبر عام 1935.
2- التحق بجامعة ماستشوستس في أمهيرست حيث حصل على بكالوريوس العلوم فى الهندسة الكيميائية عام 1957م.
3- التحق فيما بعد بجامعة إلينوى فى إربانا-شامبين وحصل منها على درجتى الماجيستير والدكتوراه فى الهندسة الكيميائية عام 1960م.
4- انضم إلى هيئة الكهرباء العامة كمهندس كيميائى مبتدئ فى قسم مواد البلاستيك عام 1960م.
5- فى عام 1981م تولى جاك المنصب وأصبح أصغر مهندس يتولى منصب الرئيس التنفيذي لهيئة الكهرباء العامة فى عمر 45 عاما، واستمر إلى عام 2001.
6- تم منح جون فرانسيس ويلش لقب مدير القرن عام 1999م.
7- من أبرز الجمل التى كانت سببا فى نجاحه الإدارى الكبير، "لتكن لديك جينات الكرم، بأن تكون سعيداً لترقية الناس، وأن تستمع بنجاح الآخرين، وأن تكون سعيداً بإعطاء الزيادات والمكافآت".
8- تبلغ ثروة جون ويلش، 750 مليون دولار وذلك فى بداية عام 2017.
9- بدأ جاك مجال إدارة الأعمال عندما كان طالبًا ببيع الجرائد والأحذية والعمل كمساعد لاعبى الجولف.
10- كان أصغر مهندس يتولى منصب المدير التنفيذى لهيئة الكهرباء العامة بالولايات المتحدة الأمريكة، وكان في عمر 45 عاما.

السبت، 6 يوليو 2019

قال الله تعالى : "وقولوا للناس حسنا"

الصورة لعامل كان يعمل في أحد مصانع تجميد وحفظ اﻷسماك في إحدى الدول . و ذات يوم وقبل نهاية الدوام دخل إلى ثلاجة حفظ اﻷسماك لينجز آخر عمل له في ذلك اليوم ؛ و بينما كان ينجز عمله ؛ حدث أن أغلق باب الثلاجة وهو داخلها . حاول الرجل فتح الباب ولم يستطع ؛ أخذ يصرخ وينادي بأعلى صوته طالبا المساعدة من العمال الآخرين ؛ ولكن كان الدوام قد إنتهى ولم يبقى أحد في المصنع .
و بعد مرور قرابة ٥ ساعات ؛ وكان الرجل قد أوشك على الموت من شدة البرد ؛ إذ بحارس المصنع يفتح باب الثلاجة وينقذه .
وعندما أدرك مدير المصنع بالأمر سأل حارس المصنع - كيف عرف أن ذلك العامل كان موجود داخل المصنع ولم يخرج مع باقي العمال ؟!
قال الحارس : أنا أعمل بهذا المصنع منذ ثلاثين عاما يدخل ويخرج من المصنع مئات الموظفين والعمال يوميا ؛ لم يكن أحدا منهم يلقي علي التحية يوميا ويسألني عن حالي إلا ذلك العامل !! وعند نهاية هذا اليوم لم أسمعها منه وإفتقدته عند خروج العمال ؛ فعلمت أنه لا زال في المصنع فبحثت عنه حتى وجدته ..
أخيرا ...
قال الله تعالى : "وقولوا للناس حسنا"
الكلمة الطيبة مفتاح القلوب ..
فرب كلمة طيبة لا تلق لها بالا أيقظت أملا في نفس غيرك ؛ وأنت لا تعلم ..
فلا تحقرن من المعروف شيئا .....
منقوووول