الجمعة، 19 نوفمبر 2021

انت مش شغال معانا .. انت واحد مننا ..

#مقالات : انت مش شغال معانا .. انت واحد مننا ... !!
اياك تفتكر وانت شغال في شركه او بنك انها بيتك واهلك و تتوهم انك شريك في المكان فتحط عمرك وصحتك فيها وبعدين تفاجىء انك مش شريك ولايحزنون. بس فيه حاجات لازم تبقي عارفها :
1- اذا اخترت تشتغل زيادة، اعمل ده وانت في وعيك وهدفك تسبق بخطوات عشان تترقى اسرع مثلا. انما اوعى تكون بتعملها بشكل عاطفى: "عشان دى شركتنا"، "ولحم كتافى من خيرها" وكل الكلام ده حتى لو بيتقال بالانجليزى وشكله شيك. واللى بيقولهولك مش نصاب على فكرة، هو مدير كبير ويا اما مضحوك عليه هو كمان ومصدق، او شايف فيك خامة طموح كويسة فموضوع الشغل الزيادة بالتراضى عشان تسبقوا مع بعض ..
.
2- وانت بتشتغل، خليك كل يوم عارف ان الشركة ممكن تمشيك فى اى وقت لو اتعَرضَت لظروف، او من غير ظروف تقرر تحقق انتاجية اعلى فتلغى وظيفتك، وتديك مكافأة وتمشيك.
ده شىء عادى وعادل جدا ومفيهوش ندالة لا من الشركة ولا من مديرينك. ولو كانت شركتك انت شخصيا كنت هتعمل كده، الا لو قررت تبقى اشتراكى او بتراعى ابعاد اجتماعية مختلفة، بس دي جدعنة من عندك والشركات الربحية مش مطالبة بده. وانت لو جالك ضعف مرتبك هتسيب شركتك برضه، فالموضوع متوازن والمهم التعامل باحترام. وخليك جاهز بخطة بديلة طول الوقت، هتعمل ايه لو مشيت من شركتك لأى سبب.
.
3- الشطارة والتفوق مش بعدد ساعات الشغل وانك تبقى بترَوَّح متأخر وشكلك مطحون آخر اليوم وشارب علبتين سجاير و 12 قهوة. دى قلة تنظيم وفعالية، او فى احيان كتير تمثيل عشان ما يبقاش المنظر وحش لو مشيت قبل زمايلك او مديرك. اشتغل فى مكان ما بياكلش من الحركات دى، او خليك قائد فى مكانك وخد المبادرة ان التأخير فى الشغل مش علامة شطارة.
4- و الله مش بضحك عليك بس انت كبني ادم ليك حقوق في مرتب و ترقيه و تقدير مادى و معنوى و حاجات كتير الناس اللي في HR لازم يعرفوها مش تفضل منهم خالص .
ولو بتلعب رياضة وعندك حياة اجتماعية متزنة، هتبقى انتاجيتك فى الشغل اعلى
موضوع شكله حساس، بس لازم يتم التعامل معاه من غير اى حساسية وتذويق كلام عشان اصلا محدش بياكلها بالساهل .. !!
بقلم : عبدالله حلمي

 

الحكمة المستفاده :

 


توقفت الزوجة أمام المحاسب في السوق ، وفتحت حقيبتها لتدفع ثمن مشترياتها ...
لاحظ المحاسب وجود ريموت التلفاز في حقيبتها فلم يغالب فضوله وسألها باسماً :
_ هل تحملين دوماً ريموت التلفاز في حقيبتك !!!؟
أجابت :
كلا ليس دائماً ولكن زوجي رفض الخروج معي للتسوق بسبب المباراة فعقاباً له أخذت الريموت ...!!!
🌹 الحكمه المستفاده :
_ رافق زوجتك دائماً وقدم لها كل الدعم الذي تحتاجه ...
لم تنته القصة !!
ضحك المحاسب ، وقام بإرجاع جميع الأغراض التي اشترتها
وهى مصدومة بما رأت ، سألته عما يفعله !!!؟
أجاب المحاسب ضاحكاً :
زوجك قام بإلغاء بطاقتك !!
🌹 الحكمة المستفاده :
_ لا تستخفي بهوايات زوجك وقدمي له الاحترام الذي يستحقه ....
لم تنته القصة ..!!
أخرجت الزوجة بطاقة زوجها من حقيبتها وأعطتها للمحاسب ومن سوء حظ الزوج أنه لم يلغ بطاقته الخاصة !!
🌹 الحكمه المستفاده :
_ لا تستخف بمقدرة وحكمة زوجتك ...!!!
لم تنته القصة ...!!
عندما حاول المحاسب إدخال البطاقة في الماكينة خرجت رسالة نصية تقول :
قم بإدخال الرمز الذي أرسلناه لهاتفك !!
🌹 الحكمة المستفاده :
_ عندما تكاد خسارة الزوج تبدو للعيان ، تقوم الماكينة بإنقاذه ...!!!
لم تنته القصة ..!!
ابتسمت الزوجة وأخرجت ما يبدو أنه هاتف زوجها ، وكانت الرسالة النصية مع الرمز على شاشته ، فقد كانت قد أخذت هاتف زوجها مع الريموت حتى لا يزعجها خلال التسوق ...!!!
اشترت الأغراض ورجعت للبيت ، والدنيا لا تسعها لفرط سعادتها بإنتصارها ...
🌹 الحكمه المستفاده :
_ لا تستخف بالزوجة اليائسة ...!!!
وتستمر القصة ..!!
عندما وصلت البيت ، لاحظت عدم وجود السيارة أمام البيت ، وكانت هناك ورقة مع ملاحظة على باب البيت تقول :
" لم أستطع إيجاد الريموت ...
أنا ذاهب للشباب لمشاهدة المباراة النهائية ...!!!
وسأتأخر إن احتجت شيئاً اتصلي بي ..!!
المشكلة هنا أنه ذهب وأخذ مفاتيح البيت معه وليس معه هاتفه ...!!
🌹 الحكمة المستفاده :
_ لا تحاولي أبداً السيطرة على زوجك فأنت الخاسرة دائماً مهما حاولت ...!!!
وتستمر القصة ..!!
فتوجهت الزوجه لبيت أهلها ووجدت أطباق الطعام الشهي وأكلت حتى شبعت وأمضت سهره مرحه بعيداً عن تعب المطبخ والبيت ...!!!
ولما رجع الزوج والجوع يكاد يقتله لم يجد شيئا في المطبخ ولم يجد حتى زوجته ...
وهنا الحكمه :
_ مهما ظننت أنك رابح أيها الزوج ففي النهايه تطلع خاسر ...!!!
والقصه لم تنته !!
يكلم الزوج زوجته من هاتف المنزل ، فلا ترد فيسرع إلى بيت أهلها ليجدها في سابع نومه ...!!! 😴
وتصر الأم ألا يوقظها ...
وهي تحمل صينية الأكل الذي يحبه الزوج فإذا بالأسد الهائج قد روض
🌹 والحكمه المستفادة :
_ حماتك هي سر نجاح حياتك مهما عملت أنت أو بنتها هي تحنن قلبك وقلبها ....
_ والقصة لم تنته ولكن أنا تعبت منهم هما الاثنين ...منقول

مقصوده الصور بتكدب يا جماعة

 
  

Dina Hassan Kassem ‏١١ نوفمبر‏، الساعة ‏١١:٠٠ م‏ · , 
مقصوده الصور بتكدب يا جماعة فيا ريت كل واحد يخليه في حاله وميحسدش حد علي صوره🙏🙏 لان بيوت مقفوله وكل حد عنده مشاكل بس فيه ناس مش بترضي تحكي .. فاللى حاطت صورته و هو فاتح شركة جديدة و الناس بتبارك وتهني وبتحسد كمان ميعرفوش ان الشخص واخد قرض و بيحط ايده علي قلبه كل شهر هيسدد ازاي لو الشركة مشتغلتش....بس اهو لازم يحاول يفتح مصدر رزق... واللي متصور برا مصر او في الساحل او في الجونه 😀😂باين انه مقضيها...اتصدم في اقرب الناس لية بطريقه بشعه او ليه حد عزيز عليه مريض او فقد حد عزيز عليه من قريب.... واهو بيتصور عشان يحس انه لسة بخير وده يديله طاقه ايجابيه فيقدر يكمل صعوبه الحياه ويسند نفسه و ال حوليه برغم كل الدمار اللي حصل ليه... الصور بتكدب...الصور الحلوة هي طريقة بتحاول الناس تثبت بيها للناس و لنفسهم قبل اي حد انهم لسة كويسين...انهم لسة عايشين....ان الناس بتعمل لهم لايك علي صورهم وعلي حياتهم اللي للحظة بتبان كويسة و حلوة لما الناس تقول لهم شكلكم حلو.... فبالتالي الصور مش مبرر اننا نحسد حد ولا مبرر ابدا اننا نندب حظنا علي حياتنا اللي بنتصور انها اكيد اوحش من حياة الناس اللي يتتصور صور حلوة دي ولا مبرر اننا نتنافس في اننا نعلي علي بعض في حلاوة الصور او نستخف بهموم ومشاكل ومرض الناس،فكل ما الضحك والابتسامه زادت فهي بتداري وراها وجع او جرح كبير،فسيبوا ناس في حالها من فضلكم ... عشان في الاخر محدش عارف ايه اللي ورا أبواب البيوت المقفلة غير اصحاب البيوت نفسهم....

الأربعاء، 9 يونيو 2021

هل انا هو (النموذج)؟


هل انا هو (النموذج)؟
كلنا يعتبر نفسه هو ( النموذج ) في أمور الدنيا والدين ..
انتبهتُ ذات يوم وأنا أقود سيارتي إلى واحدة من القواعد النفسية والأخلاقية العامة التي يشترك فيها أكثر الناس :
إذا حجزتني سيارة بطيئة أمامي ، قلت: يا لهذا السائق البليد ! .. وإذا تجاوزتني سيارة مسرعة من ورائي، قلت: يا له من سائق متهور ! .. إننا نعتبر أنفسنا "النموذج" الذي يُقاس عليه سائر الناس،
فمن زاد علينا فهو من أهل (الإفراط ) ، ومن نقص عنا فهو من أهل (التفريط) ..
إذا وجدتَ من ينفق إنفاقك فهو معتدل كريم ، فإذا زاد فهو مسرف ، وإذا نقص فهو بخيل ، ومَن يملك جرأتك في مواقف الخطر فهو عاقل شجاع ، فإذا زاد فهو متهور ، وإذا نقص فهو جبان .. ولا نكتفي بهذا المنهج في حكمنا على أمور الدنيا بل نوسعه حتى يشمل أمور الدين ، فمَن عبد عبادتنا فهو من أهل التقوى والإيمان ، ومن كان دونها فهو مقصر ، ومن زاد عليها فهو من المتنطّعين.
وبما أننا جميعاً نرتفع وننخفض ونتقدم ونتأخر ونتغير بين وقت ووقت وبين عمر وعمر ، فإن هذا المقياس يتغير باستمرار.
ربما مَرّ علينا زمان نصلي فيه الصلاة مع الجماعة ثم نقوم فنمشي دون أن نصلي السنّة ، فنحس - في قرارة أنفسنا- بالأسف على مَن يفوّت الجماعة ونراه مقصراً، لكننا لا نرى أي بأس في الذين يقتصرون على الرواتب دون النوافل؛ فإذا تفضّل الله علينا وصرنا من المتنفّلين نسينا أننا لم نكن منهم ونظرنا إلى من لا يتنفّلون بعين التعالي والزِّراية أو بعين الشفقة والرثاء ..
* نصل من تلك الملاحظات إلى قاعدة مهمة من قواعد الحسبة :
إياك أن تظن أن مقياس الصواب في الدنيا ومقياس الصلاح في الدين هو الحالة التي أنت عليها والتي أنت راض عنها ، فرُبّ وقت مضى رضيتَ فيه من نفسك ما لا ترضاه اليوم من غيرك من الناس .. فدع الخلق للخالق ، وأعمل على إصلاح ذاتك ؛ والمؤمن من دان نفسه وعمل لما بعد الموت .. وتمثل بقول الله تعالى :(وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي ۚ إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلَّا مَا رَحِمَ رَبِّي ۚ إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَحِيمٌ) .
منقول

 

يكفي أن تكون... غبياً..

يقول "خروتشوف" : اتصل بي الرفيق "ستالين"..و قال هناك مؤامرة كبيرة.
لدينا معمل إطارات... و هذا المعمل هو هدية من شركة فورد الأمريكية... و هو ينتج الإطارات منذ سنوات و بشكل جيد... و لكن فجأة...و منذ ستة أشهر..
بدأ هذا المعمل ينتج دواليب تنفجر بعد بضعة كيلومترات... و لم يعرف أحد السبب..
أريدك أن تذهب إلى المعمل فورا وتكتشف ما هو السبب.
وصلت المعمل و باشرت التحقيق فورا
وكان أول ما لفت نظري هو حائط الأبطال على مدخل المعمل..
على هذا الحائط توضع صور أفضل العمال و الإداريين و الذين عملوا بجد و نشاط خلال شهر.
و بدأت التحقيقات مباشرة من الإدارة حتى أصغر عامل.. لا أحد منهم يعرف الأسباب...
وقفت في أول خط الإنتاج وقمت بمتابعة أحد الإطارات و مشيت معه من نقطة الصفر حتى خرجه من المعمل.. و أصبت بالإحباط.. كل شيء طبيعي وكل شيء صحيح وكل شيء متقن ولكن الإطار انفجر بعد بضعة كيلومترات ...
جمعت المهندسين والعمال والإداريين واحضرت المخططات وقمت بالإتصال بالمهندسين الأمريكيين .. لم نصل إلى حل ...
قمت بتحليل المواد الخام المستخدمة في صناعة ذلك الإطار .. التحليل أثبت أنها ممتازة جداً و ليست هي السبب أبداً . والأطار انفجر بدون سبب ...
أصابني الإحباط.. و أحسست بالعجز.. و بينما أنا أمشي في المعمل لفت نظري حائط الأبطال في المعمل...
يوجد في رأس قائمة الأبطال أحد المهندسين على رأس القائمة... ما لفت نظري أن هذا المهندس على رأس القائمة منذ ستة أشهر.. أي منذ بدأت هذه الإطارات بالإنفجار بدون سبب..
لم أستطع النوم.. قمت باستدعاء هذا المهندس إلى مكتبي فورا... للتحقيق معه..
و قلت له.. ارجوك اشرح لي يا رفيق.. كيف استطعت أن تكون بطل الإنتاج لستة أشهر متتالية؟
قال : لقد استطعت أن أوفر الملايين من الروبلات للمعمل و الدولة
قلت : وكيف استطعت أن تفعل ذلك؟
قال : ببساطة قمت بتخفيف عدد الأسلاك المعدنية في الإطار و بالتالي استطعنا توفير مئات الأطنان من المعادن يوميا....
هنا اصابتني السعادة الكبيرة لأنني عرفت حل اللغز أخيرا و لم أصبر على ذلك..
اتصلت ب "ستالين" فورا و شرحت له ما حدث و بعد دقيقة صمت قال بالحرف : و الآن.. أين دفنت جثة هذا الغبي؟
في الواقع لم أعدمه يا رفيق.. بل سأرسله إلى سيبيريا. لأن الناس لن تفهم لماذا نعدم بطل إنتاج...
*في الواقع...*
*ليس بالضرورة أن تكون فاسداً وسارقا.. لتؤذينا و تدمرنا.. يكفي أن تكون... غبياً...*
*ونحن نضع الاغبياء في المواقع المهمه والاساسية ونبدع في تكريمهم والبلد ينهار امام الجميع*

 لا يتوفر وصف للصورة.

نحن عرفنا من تكونين، نحن فقط إختلفنا في قيمة الأجر

#في إحدى الحفلات، جلست إمرأة فاتنة بجانب الكاتب الشهير #جورج_برنارد_شو ، فهمس في أذنها : "هل تقبلين أن تقضي معي ليلة مقابل مليون جنيه..؟!!
إبتسمت و ردّت في إستحياءٍ : "طبعا.. بكل سرور".
عاد وسألها مرة ثانية بعدما إقتنع برضاها، هل من الممكن أن نخفّض المبلغ إلى عشر جنيهات..؟!!
فغضبت و صرخت في وجهه : "من تظنني أكون يا هذا..؟!!
فقال : "سيدتي.. نحن عرفنا من تكونين، نحن فقط إختلفنا في قيمة الأجر..!!
وقد أدرج هذه القصة الساخرة في مذكراته، مشبهاً إياها
بما يحصل ...حيث تتغير المواقف عند الإنتهازيين بناءً على من يدفع أكثر، فإذا إنخفض أجرهم إنقلبوا إلى المعارضة وحدّثونا عن الوطنية وعن المبادىء والشرف..!!
نعم.. بمثل هؤلاء الساقطين تتلوث الأوطان ويعم الفساد.

 قد تكون صورة لـ ‏شخص واحد‏

قصةوعبرة_

أقامت إحدى المدارس رحلة ترفيهية لطلابها الصغار
و في الطريق صادفهم نفق اعتاد سائق الباص المرور تحته، مكتوب عليه الارتفاع ثلاثة أمتار .
لم يتوقف السائق لأن ارتفاع الباص كان ثلاثة أمتار ايضًا
لكن المفاجأة هذه المرة كانت كبيرة فقد احتك الباص بسقف النفق وانحشر في منتصفه، الأمر الذي اصاب الأطفال بحالة من الخوف والهلع ..
سائق الباص بدأ بالتساؤل :
كل سنة أعبر النفق دون التعرض لأية مشكلة فماذا حدث ؟
رجل من المتجمهرين أجاب : لقد تمّ تعبيد الطريق من جديد وبالتالي إرتفع مستوى الشارع قليلاً
حاول الرجل المساعدة بأن يربط الباص بسيارته ليسحبه للخارج ولكن في كل مرة ينقطع الحبل بسبب قوة الإحتكاك...البعض اقترح إحضار سيارة أقوى لسحب الباص والبعض اقترح حفر وتكسير الطبقة الإسفلتية
ووسط هذه الإقتراحات المختلفة والتي بدت صعبة وغير مجدية نزل أحد الأطفال من الباص ليقول : الحل عندي !
وربما لعجزهم إستمعوا له فقال :
أعطانا الأستاذ العام الماضي درساً وقال لنا : لا بد أن ننزع من داخلنا الكبرياء والغرور والكراهية والأنانية والطمع الذي يجعلنا ننتفخ بالغرور أمام الناس وعندها سيعود حجم روحنا ونفسنا إلى الحد الطبيعي الذي خلقنا عليه فنستطيع العبور من ضيق الدنيا
ولعلنا اذا طبقنا هذا الكلام على الباص ونزعنا قليلًا من الهواء من إطاراته سيبدأ بالنزول عن سقف النفق وسنعبر بسلام
إنبهر الجميع من فكرة الطفل الرائعة الممتلئة بالصدق و الإيمان ، وبالفعل تمّ خفض ضغط الهواء من إطارات الباص حتى هبط عن مستوى سقف النفق وعبر الجميع بسلام .
الرسالة :
مشاكلنا فينا لا في قوة أعدائنا ، فلننزع من داخلنا هواء الكبرياء والغرور ، ونخفض جناحنا لبعض لنمر من الدنيا بسلام.