الثلاثاء، 28 أكتوبر 2014

7 علامات انك في الوظيفة الخطأ


7 علامات انك في الوظيفة الخطأ
الإثنين, 27 أكتوبر, 2014, 10:37 ص Facebook Twitter Google+ علاماتانك-فيالوظيفةالخطأ

كتبت - شيرين عمر:

هل تشعر أحياناً ان ما تجنيه من عملك ليس كافياً؟ ولا أعني بهذا المال!

فيمكن ان يكون دخلك قليل ولكن تشعر باكتفاء ذاتي من عملك؛ تشعر بالراحة فيه، وفي أوقات أخري يمكن ان يكون الدخل كبير ولكنك تشعر ان عملك لا يضيف لك شيء؛ كأنك تضيع وقتك فيه! وينتهي بك الأمر في الحالة الثانية بالشعور الدائم بالنقص وانك لا تحقق ذاتك أو أحلامك أو انك حتي علي الطريق الصحيح، وهذا يعني انه يمكن ان تكون في الوظيفة الخطأ!

لهذا اليك 7 علامات لمعرفة اذا كنت في المكان الخطأ أم لا:

تشعر بأنك عالق!

اذا كنت تشعر انك عالق في عملك وكأنك في فخ، وتشعر انك لا تستطيع الخروج منه، فهذه علامة انك في الوظيفة الخطأ. ولكن يجب ان تعلم انك تملك دائماً الخيار في تحديد مستقبلك.

تحول طاقتك لطاقة سلبية

لا عجب انك تشعرانك عالق! فأنت دائماً تحول طاقتك الى طاقة سلبية. اذا كنت تلقي اللوم علي الظروف أو من حولك علي ما أنت فيه وانهم سبب عملك في هذا المكان، فهذه طاقة سلبية؛ فأنت تهدر طاقتك بدلاً من ان تستثمرها في عمل تحبه.

تقلل من قيمتك

اذا كنت تقلل من قيمتك، وقدراتك، وخبرتك، ومهاراتك وتعتقد انك لا تملك أي منهم وانك أقل في الكفاءة ممن حولك ولهذا تقبل بعمل لا تشعر بذاتك فيه، فأنت حتماً في الوظيفة الخطأ.

لا تخرج من دائرة راحتك "Comfort Zone"

الحياة وخاصةً الحياة المهنية تتطلب ان تكسر هذه الدائرة؛ ان تخرج منها؛ ان تأخذ تحديات. فان لم تفعل ذألك فلن تحقق ذاتك. اذا كان سبب بقائك في مكانك الحالي بسبب "دائرة راحتك"، فيجب ان تغير هذا.

تدمر معنوياتك

اذا كنت تقلل من امكانياتك وقدرتك علي النجاح وتأمل في عمل أفضل دون سعي واجتهاد له وتعطي نفسك أسباب لمشكلتك وتقنع نفسك بها، فأنت حتماً في الطريق الخطأ.

تهتم بالجميع ماعدا نفسك

اذا كنت تهتم بالجميع ماعدا نفسك وتضع احتياجاتهم فوق احتياجاتك وهذا هو السبب وراء بقائك في عملك فقط وليس لأنك تحبه وانه يحقق أحلامك، فهذا يقلل من فرص نجاحك ومن ما تستحقه أنت.

تخاف من الفشل

اذا كان الخوف من الفشل هو الدافع وراء بقائك في عملك، فأنت التأكيد في المكان الخطأ. فبقائك في مكانك الحالي هو الخطأ الأكبر، لأنك تمنع نفسك من تجربة فرصك، من اكتساب خبرة، من عمل ما تحبه، وربما من النجاح!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق